قصيدة ... معذبتي ... بقلم الاستاذ علي ناصر
،،،،،،،،،،،معذبتي،،،،،،
معذرةً يا سيِّدتِي...
أما آنَ لهذاْ القُرصانُ...
أنْ يبوحَ بسرِّه ودِرَرِهْ...
واللؤْلؤُ المكنونْ...
َّمُقْلَةٌ واحدةٌ لاْ تكْفينيْ...
قلبيَ الضاني يستجْدي جناحَين...
والخُطَىْ المُثْقَلَةُ تُقْلِقُ ...
مَدَّ يمِّ إنتِظاْريْ...ِ
عَفْوُك ِأميرَتي...
أمَاْ آنَ لهذا النَّفيرِ ...
أوَلَمْ تَضِجُّ حُنْجُرَتُكِ...
أرْهَقَتْنيْ أثقاليْ الأدبيةِ...
ولسانُ حاليْ مَرارةُ الصُمِ والبُكْمِ...
وقراطِيسيْ متناثرةٌ علىْ مدىْ سواحلِ عيْنَيْكِ...
أسْتَميحُكِ عُذْراً ياْ مُلْهِمَتيْ...
ياْ مُغَذِّيَتِي...
هَمَسَاْتُكِ مِدَاْدِيْ...
ونَظَرَاْتُكِ كِتَاْبِيْ...
فَتَرَجَّلِيْ عن هَودَجِكِ لِثَاْنِيَةٍ واحدةٍ...
لأُفْرِغَ أَثْقَاْلِيْ...
فأَسْرَحُ في مَيْدَاْنِ لَمَساتِكِ...
أُعيدُ تَرْتيبَ وتَزْيِيْنَ ذاتيْ...
أَعودُ ذلِكَ المُتَرَقِّبُ...
لِمَسيرةِ الشَّمسِ...
وَمَاْ بَيْنَ الاَصِيلِ والغروبِ...
أحْتَضِنُكِ،،..
أُلَوِّحُ بِوَثيقَةِ الزَّفَاْفِ...
والاَمْوَاْجُ شَاْهِدَةٌ...
،،،،علي ناصر،،،،،،
معذرةً يا سيِّدتِي...
أما آنَ لهذاْ القُرصانُ...
أنْ يبوحَ بسرِّه ودِرَرِهْ...
واللؤْلؤُ المكنونْ...
َّمُقْلَةٌ واحدةٌ لاْ تكْفينيْ...
قلبيَ الضاني يستجْدي جناحَين...
والخُطَىْ المُثْقَلَةُ تُقْلِقُ ...
مَدَّ يمِّ إنتِظاْريْ...ِ
عَفْوُك ِأميرَتي...
أمَاْ آنَ لهذا النَّفيرِ ...
أوَلَمْ تَضِجُّ حُنْجُرَتُكِ...
أرْهَقَتْنيْ أثقاليْ الأدبيةِ...
ولسانُ حاليْ مَرارةُ الصُمِ والبُكْمِ...
وقراطِيسيْ متناثرةٌ علىْ مدىْ سواحلِ عيْنَيْكِ...
أسْتَميحُكِ عُذْراً ياْ مُلْهِمَتيْ...
ياْ مُغَذِّيَتِي...
هَمَسَاْتُكِ مِدَاْدِيْ...
ونَظَرَاْتُكِ كِتَاْبِيْ...
فَتَرَجَّلِيْ عن هَودَجِكِ لِثَاْنِيَةٍ واحدةٍ...
لأُفْرِغَ أَثْقَاْلِيْ...
فأَسْرَحُ في مَيْدَاْنِ لَمَساتِكِ...
أُعيدُ تَرْتيبَ وتَزْيِيْنَ ذاتيْ...
أَعودُ ذلِكَ المُتَرَقِّبُ...
لِمَسيرةِ الشَّمسِ...
وَمَاْ بَيْنَ الاَصِيلِ والغروبِ...
أحْتَضِنُكِ،،..
أُلَوِّحُ بِوَثيقَةِ الزَّفَاْفِ...
والاَمْوَاْجُ شَاْهِدَةٌ...
،،،،علي ناصر،،،،،،
تعليقات
إرسال تعليق