قصيدة ... لم يعد لي إسم ... بقلم الاستاذ رفيق حبيّب

لم يعد لي إسم !
ذاك الذي يلتفت
عندما تناديني ..

خطواتي التي مضت
كان صداها يتغير ..
كما نبرات صوتك
و رمال عناويني

منذ توقفَتْ ..
أنتعل رقما لم يفارقني
في الثانية بعد الأربعين

اسمي الذي ناديتْ
لا زال يحفظني ..
لكن لم يعد يحصيني !

/فيق  .

تعليقات

المشاركات الشائعة