قصيدة ... بين احتراق واحتراق ... بقلم الاستاذة لمياء فلاحة
---(بين احتراق واحتراق)---
.. يالسكرةِ الحبِّ فيك
.. يالنظرةِ الشوقِ
.. التي تحترقُ
ً.. بين أصابِعك
.. ووهجِ حضوري
.. يالوميضِ الاشتهاءِ
.. ينبجسُ من بينِ شفتيك
.. كمْ كنتَ ثملاً
.. وكم كنتَ غافلاً
.. إلى جانبك أنا
.. اتنفسُكَ
..واتنشقُ بعضاًمن دخانِك
.. وكثيراً من حضورك
.. لم تكن رؤياك رؤىًء
.. لم يكن حضوري حلماً
.. الآن بكلِّ هدوءٍ
.. من غرفتك خرجتُ
.. بعد أنْ توسدتَ ذراعي
.. واشعلتَ حنيني
.. غفوتُ على حلمٍ
ً..أسندتُ راسكَ إلى وسادتِك
.. وخرجت كغيمةٍ تسبحُ
.. بكلِّ حنينٍ في المدى
.. وعلى شفتيها
.. قطراتٍ من حنينكَ
.....((لمياء فلّاحة)).......
3/9/2016. حلب
.. يالسكرةِ الحبِّ فيك
.. يالنظرةِ الشوقِ
.. التي تحترقُ
ً.. بين أصابِعك
.. ووهجِ حضوري
.. يالوميضِ الاشتهاءِ
.. ينبجسُ من بينِ شفتيك
.. كمْ كنتَ ثملاً
.. وكم كنتَ غافلاً
.. إلى جانبك أنا
.. اتنفسُكَ
..واتنشقُ بعضاًمن دخانِك
.. وكثيراً من حضورك
.. لم تكن رؤياك رؤىًء
.. لم يكن حضوري حلماً
.. الآن بكلِّ هدوءٍ
.. من غرفتك خرجتُ
.. بعد أنْ توسدتَ ذراعي
.. واشعلتَ حنيني
.. غفوتُ على حلمٍ
ً..أسندتُ راسكَ إلى وسادتِك
.. وخرجت كغيمةٍ تسبحُ
.. بكلِّ حنينٍ في المدى
.. وعلى شفتيها
.. قطراتٍ من حنينكَ
.....((لمياء فلّاحة)).......
3/9/2016. حلب
تعليقات
إرسال تعليق