قصيدة = ما كان عبثاً = بقلم المبدع الاستاذ سعيد عرار






ما كان عبثاً ..



فمن يعبث لا تحير بوقع خطاه

 اروقة البطينين الأيمن والأشول ..

لما كان كائناً ما يكون

الآن دوّامة عشق تحمل الولادة والنهاية معاً ..

فلو أننا كمن كانوا .. لحسم الأمر  ..

 وحُقق المبتغى منذ احتكام الفراق

عند الصفعة الأولى ..

أقصد العُقدة الأبديّة الأولى /



أنت تحسب لروحي بالنبض دفئاً ..

وأنا ألوح بحبكة العُقد بيننا سرمدة مصير ومنال ..



فلِأي المسرّات أشجو .. !



مسرّتي في ازدهار مماتي ..

ام جنّتي فوق الدموع ؟



#•• •

تعليقات

المشاركات الشائعة