قصيدة ... أيتها الانثى ... بقلم الاستاذة امال محمود
أيتها الأنثى
أيتها الأنثى الرقيقة والراقية
اختصرت حكايا الفرح
بابتسامة تصل الآفاق
واختصرت فصول السنة
بعطر الزهور
واختصرت طول المسافات
وتعدد الطرقات
بعناق الحبيب
مصافحة حنونة
واختصرت موجات البحور
بذكرى على شاطئ الأحلام
والأحلام بحلم
ينطق حبا
حتى الثمالة
رحيق عطر الياسمين
صفاء ثلج
صدق ووفاء
ومودة وأنس الوحدة
تستحقين أن تكوني ملكة
وحدك لا أحد غيرك
على آدم أن يبني لك قصر
في ساحة قلبه
بل في عمق وتينه
ويتوجك ملكة
ويتنفسك حبا
ويشعر بتراتيل نبضك
يسامر طيفك
يداعب روحك
يهمس همستين
أحبك. .أعشقك
وعندها اغمضي عينيك
وارفعي جديلة شعرك
فليسكن روحك
وروحك تتدلى
وعندها تدللي
وعانقيه
وشدي الجديلة
وإلى صدرك ضميه
وبدمك ازرعيه وردة
فيزهر بين أصابعك
وعندئذ ادمنيه
بقلمي آمال محمود سورية
أيتها الأنثى الرقيقة والراقية
اختصرت حكايا الفرح
بابتسامة تصل الآفاق
واختصرت فصول السنة
بعطر الزهور
واختصرت طول المسافات
وتعدد الطرقات
بعناق الحبيب
مصافحة حنونة
واختصرت موجات البحور
بذكرى على شاطئ الأحلام
والأحلام بحلم
ينطق حبا
حتى الثمالة
رحيق عطر الياسمين
صفاء ثلج
صدق ووفاء
ومودة وأنس الوحدة
تستحقين أن تكوني ملكة
وحدك لا أحد غيرك
على آدم أن يبني لك قصر
في ساحة قلبه
بل في عمق وتينه
ويتوجك ملكة
ويتنفسك حبا
ويشعر بتراتيل نبضك
يسامر طيفك
يداعب روحك
يهمس همستين
أحبك. .أعشقك
وعندها اغمضي عينيك
وارفعي جديلة شعرك
فليسكن روحك
وروحك تتدلى
وعندها تدللي
وعانقيه
وشدي الجديلة
وإلى صدرك ضميه
وبدمك ازرعيه وردة
فيزهر بين أصابعك
وعندئذ ادمنيه
بقلمي آمال محمود سورية
تعليقات
إرسال تعليق