قصيدة ... وأجمَلُ ما بها ... بقلم الاستاذ عادل الفحل
وأجمَلُ مابها
وأجمَلُ مابها خجَلٌ وَقورُ
تَوَقُّدُ خدِّها حِممٌ ونورُ
كأنَّ ضوءَها قمرٌ منيرُ
مُورَّدَةٌ لِطلعَتِها زهورُ
إذا نظرَتْ إلِيَّ بِطَرفِها لَمَمَاً سَبَتْنِي
عيونُ حبيبتي أسَدٌ جَسورُ
عُذوبَتُها ؛ ملاحتُها قَصِيْدٌ
لَآلِيءُ لم تَفِ نَظْمَها بُحورُ
كَتمتُ غرامَها زمَناً لخوفٍ
لعلَّ فؤادَها عَقِبِي يَدورُ
سنينَ صبايَ غادَرَها نَهارٌ
أشيخُ وحُبُّها أبَدَاً يمورُ
ُ َأُحَرِّقُ أَحْرُفَاً لقصائدي مِنْ
جوى كَبِدي فتجعلني أفورُ
مضيتُ على مكابدتي لشوقي
فَبانَ ربيعُها فقضى حَرورُ
كأنَّ حضورَها عَسَلٌ رقاهُ
وَلِيُّ هُدَىً بِفاتِحَةِ تُنيرُ
خَتَمْتُ بِحُبِّها ألَمِي أخيراً
مَحَتْ كَدَرَاً وشاعَ بِها سرورُ
ثُمالَةُ عاشِقٍ شَغِفٍ يقيناً
سَقَى قُبَلَاً تَماثَلَْتْها خمورُ
#عادل الفحل# ٨/١٢/٢٠١٧
وأجمَلُ مابها خجَلٌ وَقورُ
تَوَقُّدُ خدِّها حِممٌ ونورُ
كأنَّ ضوءَها قمرٌ منيرُ
مُورَّدَةٌ لِطلعَتِها زهورُ
إذا نظرَتْ إلِيَّ بِطَرفِها لَمَمَاً سَبَتْنِي
عيونُ حبيبتي أسَدٌ جَسورُ
عُذوبَتُها ؛ ملاحتُها قَصِيْدٌ
لَآلِيءُ لم تَفِ نَظْمَها بُحورُ
كَتمتُ غرامَها زمَناً لخوفٍ
لعلَّ فؤادَها عَقِبِي يَدورُ
سنينَ صبايَ غادَرَها نَهارٌ
أشيخُ وحُبُّها أبَدَاً يمورُ
ُ َأُحَرِّقُ أَحْرُفَاً لقصائدي مِنْ
جوى كَبِدي فتجعلني أفورُ
مضيتُ على مكابدتي لشوقي
فَبانَ ربيعُها فقضى حَرورُ
كأنَّ حضورَها عَسَلٌ رقاهُ
وَلِيُّ هُدَىً بِفاتِحَةِ تُنيرُ
خَتَمْتُ بِحُبِّها ألَمِي أخيراً
مَحَتْ كَدَرَاً وشاعَ بِها سرورُ
ثُمالَةُ عاشِقٍ شَغِفٍ يقيناً
سَقَى قُبَلَاً تَماثَلَْتْها خمورُ
#عادل الفحل# ٨/١٢/٢٠١٧
تعليقات
إرسال تعليق