قصيدة ... هل من سبيل ... بقلم الاستاذة شام نور
هل من سبيل !؟
____________
تنتشي لذكراك روحي
وفؤادي بغير ماء يرتوي
النورُ من ثغركَ الوضّاءُ مشرقٌ
ومن ملامحِ وجهكَ الرّضي
ظلمتنا السنينُ إذ باعدتنا ..
ولا زلتَ بعمر البراعمِ طري
الآااه في الوجد أحبسُها
وإن باحتْ ..فمن مدمعي
هل من سبيلٍ ..لنلتقي ..
ويضحكُ ثغر الحياة البهي
هل يرّق لحالنا القدر
ويمحو عتيقَ عمرٍ شقي
.. شام
____________
تنتشي لذكراك روحي
وفؤادي بغير ماء يرتوي
النورُ من ثغركَ الوضّاءُ مشرقٌ
ومن ملامحِ وجهكَ الرّضي
ظلمتنا السنينُ إذ باعدتنا ..
ولا زلتَ بعمر البراعمِ طري
الآااه في الوجد أحبسُها
وإن باحتْ ..فمن مدمعي
هل من سبيلٍ ..لنلتقي ..
ويضحكُ ثغر الحياة البهي
هل يرّق لحالنا القدر
ويمحو عتيقَ عمرٍ شقي
.. شام
تعليقات
إرسال تعليق