قصيدة ... ما بعدتُ عنك يوما ... بقلم الاستاذ عمر يونس ادلبي
مابعدتٌ عنكِ يوماً
لكن الأقدار ابعدتني ..
ابعدتْ قلباً عن اوردته
ونيرانُ الشوقِ أحرقتني ..
لم يَعُد لعيناي بريقاً
ودموعُ الحُزنِ أغرقتني ..
أتسائل الى متى الغياب
وأفكارُ الضياعِ بعثرتني ..
يبتاغُني طيفك للحظات
ومرارُ الصحوِ انكلتني ..
كنتُ احيا بعبيرِ فؤادك
وبُعدي عن انفاسك هي من ارهقتني ..
إن رافقَ قلمي نعشي يوماً ..
فاعلمي بأن ايامَ البعادِ
هيَ من قتلتني ..
(بقلمي )
لكن الأقدار ابعدتني ..
ابعدتْ قلباً عن اوردته
ونيرانُ الشوقِ أحرقتني ..
لم يَعُد لعيناي بريقاً
ودموعُ الحُزنِ أغرقتني ..
أتسائل الى متى الغياب
وأفكارُ الضياعِ بعثرتني ..
يبتاغُني طيفك للحظات
ومرارُ الصحوِ انكلتني ..
كنتُ احيا بعبيرِ فؤادك
وبُعدي عن انفاسك هي من ارهقتني ..
إن رافقَ قلمي نعشي يوماً ..
فاعلمي بأن ايامَ البعادِ
هيَ من قتلتني ..
(بقلمي )
تعليقات
إرسال تعليق